خراب العراق من هو المسؤول
منذ ان خلق الله الانسان كرمه وخلقه باحسن صورة وزينه بزينة العقل والتي من خلالها يفرق بها بين الحق والباطل والصح والخطا ليصل الى درجات الكمال ويصبح اسمى واعلى درجة من الملائكة في حالة ما اذا استخدم هذه الجوهرة في مرضات الله والطريق الصحيح ا وان يكون اضل سبيلا من البهائم والحيونات اذا اختار الطريق المعاكس
والمتتبع لاحداث العراق يجد ان جل من تسلط على العراقييين يحاولون الغاء العقل البشري ويجعل جل ابناء الشعب العراقي تسير كالبهائم حيث ما اراد فبعد سقوط الصنم الصدامي استحوذت مثل هذه الشخصيات على العقل العراقي لتسيره كيف تشاء ومن هذه الامور التي تسير بها الشعب هي الانتخابات والمميز بهذا الامر انهم يطفحون للسطح في الانتخابات فقط وفقط ولا يوجد لهم الاثر الكبير قبل وبعد الانتخابات فتراهم في سكون مطبق ينذهل له الجميع لذا فالمتتبع للانتخابات العراقية يجدها انها طائفية 100% ليس هذا فحسب بل وبدرجة امتياز فالشعب العراقي على الرغم من وجود مثقفيه والعقول البشرية الكبيرة الا انها تقف عاجزة امام هذا الامر فوجود الايادي الخفية التي تعمل بالخفاء يحول دون هذا الامر ففي الانتخابات السابقة تم تفعيل امر اعلامي بالاساءة الى السيستاني والذي يقدسه ويعظمه اغلب العراقيين بدون أي دليل ويعتبرونه المقدس على الرغم من انهم لم ولن يحاوره بل لم ولن يتكلمون معه بل ولم ولن يروه مطلقا لا بصورة فوتوغرافية محدثة وجديده او تسجيل صوتي او فيديو مختلقين الاعذار والاعذار ولتقوم اجندات مهيئاة لهذا الغرض وتحرق قلوب الجل من ابناء العراق وتعبرعن مظلومية هذا الشخص ومظلومية المذهب الذي دمره مثل هولاء قبل ان يدمره اعدائه وكانت النتيجة وهي انتخابات طائفية 100% بل وبامتياز
ومرت السنوات واصبح السيستاني في سبات عميق عن الالام العراقيين ومصائبهم فالامراض فتكت بالعراقيين ونقص الخدمات والكثيرمن الالام والمصائب ومرت السنين وجاءت الانتخابات البرلمانية الجديدة وكان الشعب قد عزم على الرد بالعنف واقصاء من حاولوا طيلة هذه السنين اقصائهم وتهميشهم واستبدالهم بالاحسن والافضل وكان نقاش العراقيين طيلة شهور يدور حول هذا الامر الى اخر اسبوع من الانتخابات وهنا كانت المفاجئة فالسيستاني ووكلائه الرئيسسين والفرعيين بل وطلبة الحوزة هبوا وفي ارجاء العراق كافة ليلتقون الاشخاص المقربين في المجالس العامة كالجوامع والحسينيات والخاصة كالمضائف والديوانيات لاعلان امر السيستاني بترشيح احدى القائمتيين الشيعييتين القانون والموحد الى الحد الذي صدعت ماذن الجوامع والحسينيات في يوم الانتخابات بهذا الامر سبقتها المجالس الخاصة والعامة والمحاضرات بتوصية السيستاني بانتخاب احدى القائمتين ومن يعترض على هولاء ويناقش بتعارض هذه التوصية مع فتوى السيستاني بالوقوف على مسافة واحدة في الانتخابات من جميع القوائم يقصى وترفع عنه المساعدات ويحرم من الاموال والسفرات الى ايران وزواج المتعه ويهمش وكانت النتيجه ان تكون الانتخابات طائفية مرة اخرى وبامتياز ليرجع السيستاني الى سباته مرة اخرى ويرجع العراقيين الى الالامهم ومصائبهم فالمفخخات تقطع اوصالهم وتسفك دمائهم والسراق ينهبون اموالهم وخيراتهم وثرواتهم والفساد الادراي والمالي ينخر موسسات الدوله والسيستاني في سبات بعد ان خدع الشعب مرة اخرى هو ومن في حاشيته فمن هو المسؤول الاول والاخير عن هذا الدمار والخراب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showtopic=5898
منذ ان خلق الله الانسان كرمه وخلقه باحسن صورة وزينه بزينة العقل والتي من خلالها يفرق بها بين الحق والباطل والصح والخطا ليصل الى درجات الكمال ويصبح اسمى واعلى درجة من الملائكة في حالة ما اذا استخدم هذه الجوهرة في مرضات الله والطريق الصحيح ا وان يكون اضل سبيلا من البهائم والحيونات اذا اختار الطريق المعاكس
والمتتبع لاحداث العراق يجد ان جل من تسلط على العراقييين يحاولون الغاء العقل البشري ويجعل جل ابناء الشعب العراقي تسير كالبهائم حيث ما اراد فبعد سقوط الصنم الصدامي استحوذت مثل هذه الشخصيات على العقل العراقي لتسيره كيف تشاء ومن هذه الامور التي تسير بها الشعب هي الانتخابات والمميز بهذا الامر انهم يطفحون للسطح في الانتخابات فقط وفقط ولا يوجد لهم الاثر الكبير قبل وبعد الانتخابات فتراهم في سكون مطبق ينذهل له الجميع لذا فالمتتبع للانتخابات العراقية يجدها انها طائفية 100% ليس هذا فحسب بل وبدرجة امتياز فالشعب العراقي على الرغم من وجود مثقفيه والعقول البشرية الكبيرة الا انها تقف عاجزة امام هذا الامر فوجود الايادي الخفية التي تعمل بالخفاء يحول دون هذا الامر ففي الانتخابات السابقة تم تفعيل امر اعلامي بالاساءة الى السيستاني والذي يقدسه ويعظمه اغلب العراقيين بدون أي دليل ويعتبرونه المقدس على الرغم من انهم لم ولن يحاوره بل لم ولن يتكلمون معه بل ولم ولن يروه مطلقا لا بصورة فوتوغرافية محدثة وجديده او تسجيل صوتي او فيديو مختلقين الاعذار والاعذار ولتقوم اجندات مهيئاة لهذا الغرض وتحرق قلوب الجل من ابناء العراق وتعبرعن مظلومية هذا الشخص ومظلومية المذهب الذي دمره مثل هولاء قبل ان يدمره اعدائه وكانت النتيجة وهي انتخابات طائفية 100% بل وبامتياز
ومرت السنوات واصبح السيستاني في سبات عميق عن الالام العراقيين ومصائبهم فالامراض فتكت بالعراقيين ونقص الخدمات والكثيرمن الالام والمصائب ومرت السنين وجاءت الانتخابات البرلمانية الجديدة وكان الشعب قد عزم على الرد بالعنف واقصاء من حاولوا طيلة هذه السنين اقصائهم وتهميشهم واستبدالهم بالاحسن والافضل وكان نقاش العراقيين طيلة شهور يدور حول هذا الامر الى اخر اسبوع من الانتخابات وهنا كانت المفاجئة فالسيستاني ووكلائه الرئيسسين والفرعيين بل وطلبة الحوزة هبوا وفي ارجاء العراق كافة ليلتقون الاشخاص المقربين في المجالس العامة كالجوامع والحسينيات والخاصة كالمضائف والديوانيات لاعلان امر السيستاني بترشيح احدى القائمتيين الشيعييتين القانون والموحد الى الحد الذي صدعت ماذن الجوامع والحسينيات في يوم الانتخابات بهذا الامر سبقتها المجالس الخاصة والعامة والمحاضرات بتوصية السيستاني بانتخاب احدى القائمتين ومن يعترض على هولاء ويناقش بتعارض هذه التوصية مع فتوى السيستاني بالوقوف على مسافة واحدة في الانتخابات من جميع القوائم يقصى وترفع عنه المساعدات ويحرم من الاموال والسفرات الى ايران وزواج المتعه ويهمش وكانت النتيجه ان تكون الانتخابات طائفية مرة اخرى وبامتياز ليرجع السيستاني الى سباته مرة اخرى ويرجع العراقيين الى الالامهم ومصائبهم فالمفخخات تقطع اوصالهم وتسفك دمائهم والسراق ينهبون اموالهم وخيراتهم وثرواتهم والفساد الادراي والمالي ينخر موسسات الدوله والسيستاني في سبات بعد ان خدع الشعب مرة اخرى هو ومن في حاشيته فمن هو المسؤول الاول والاخير عن هذا الدمار والخراب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showtopic=5898