السيستاني خنجر مسموم غرسته ايران في خاصرة العراق
--------------------------------------------------------------------------------
السيستاني خنجر مسموم غرسته ايران في خاصرة العراق
تنكشف الحقائق يوما بعد ويسقط القناع الذي كان يخفي الوجه الحقيقي للسيستاني وخصوصا الان في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها قطرنا العزيز حيث التناحر والاقتتال الدامي من اجل الكراسي فليمت الشعب او يقتل ليس مهم المهم المصالح الفئوية فلا احد يفكر بمصلحة البلد او شعبه المظلوم فتتسارع الاحداث يوما بعد اخر وينجلي الضباب وتتوضح الصورة لان الانسان مهما نافق وحاول ان يظهر بصورة تغاير شخصيته الحقيقية لابد من ياتي ذلك اليوم الذي تنكشف فيه الحقائق وتبرز تلك الوجوه المتخفية فهاهو السيستاني يظهر بشخصيته التي حاول كثيرا اخفاؤها عن العراقيين بمظهر التدين والورع وتسير امور المسلمين فكان يغلب عليه الصمت في اكثر المواقف العصيبة التي مرت على العراقيين وكلامه يظهر في اوقات معينة ومحددة مدروسة وفق منهاج كبير اعد لهذا الرجل الذي بات دوره اساسيا في العراق وقد لمسنا ذلك جليا في عمليات الانتخاب وكيف جد واجتهد من اجل حث الناس الى الخروج للانتخابات وانتخاب الخائنين والمفسدين وكانه اصبح كعصا سحرية تنتقل بحرية كاملة فيدير شؤون السياسيين العراقيين ويحل نزاعاتهم بالرغم من انه سبب كل نزاع لانه اكد على انتخاب الفاسدين ترك العلم والدروس الحوزوية واتجه الى الساحة السياسية يحركها يمينا وشمالا بالرغم من انه ليس عراقي ولازالت جنسيته ايرانية حيث وصلت سطوته الى المفوضية العليا للانتخابات والتي من المفترض ان تكون مستقلة عن السيستاني وعن اي جهة سياسية اخرى ولكن في العراق نرى العجب فيامر هذا الايراني المفوضية باعادة فرز الاصوات الانتخابية بعد مرور شهرين من الانتخابات البرلمانية في بغداد فاصاب بدهشة كبيرة وانا ارى ذلك الايراني يدير شؤون العراق الداخلية فهل خلي العراق من الوطنيين السياسيين؟؟ وهل عجز العراق عن انجاب الرجال؟؟ حتى يتدخل هذا الرجل بهذه الصورة المخيفة وهل يعي ابناء الشعب العراقي هذا الدور الذي يلعبه السيستاني في العراق اليوم؟؟ انه اشبه بسكين مسموم زرعته ايران في خاصرة العراق لتنفيذ مخططاتها وتحقيق نزعاتها في التوسع والعدوان هذا ما لمسناه اليوم في عراق النكبات
--------------------------------------------------------------------------------
السيستاني خنجر مسموم غرسته ايران في خاصرة العراق
تنكشف الحقائق يوما بعد ويسقط القناع الذي كان يخفي الوجه الحقيقي للسيستاني وخصوصا الان في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها قطرنا العزيز حيث التناحر والاقتتال الدامي من اجل الكراسي فليمت الشعب او يقتل ليس مهم المهم المصالح الفئوية فلا احد يفكر بمصلحة البلد او شعبه المظلوم فتتسارع الاحداث يوما بعد اخر وينجلي الضباب وتتوضح الصورة لان الانسان مهما نافق وحاول ان يظهر بصورة تغاير شخصيته الحقيقية لابد من ياتي ذلك اليوم الذي تنكشف فيه الحقائق وتبرز تلك الوجوه المتخفية فهاهو السيستاني يظهر بشخصيته التي حاول كثيرا اخفاؤها عن العراقيين بمظهر التدين والورع وتسير امور المسلمين فكان يغلب عليه الصمت في اكثر المواقف العصيبة التي مرت على العراقيين وكلامه يظهر في اوقات معينة ومحددة مدروسة وفق منهاج كبير اعد لهذا الرجل الذي بات دوره اساسيا في العراق وقد لمسنا ذلك جليا في عمليات الانتخاب وكيف جد واجتهد من اجل حث الناس الى الخروج للانتخابات وانتخاب الخائنين والمفسدين وكانه اصبح كعصا سحرية تنتقل بحرية كاملة فيدير شؤون السياسيين العراقيين ويحل نزاعاتهم بالرغم من انه سبب كل نزاع لانه اكد على انتخاب الفاسدين ترك العلم والدروس الحوزوية واتجه الى الساحة السياسية يحركها يمينا وشمالا بالرغم من انه ليس عراقي ولازالت جنسيته ايرانية حيث وصلت سطوته الى المفوضية العليا للانتخابات والتي من المفترض ان تكون مستقلة عن السيستاني وعن اي جهة سياسية اخرى ولكن في العراق نرى العجب فيامر هذا الايراني المفوضية باعادة فرز الاصوات الانتخابية بعد مرور شهرين من الانتخابات البرلمانية في بغداد فاصاب بدهشة كبيرة وانا ارى ذلك الايراني يدير شؤون العراق الداخلية فهل خلي العراق من الوطنيين السياسيين؟؟ وهل عجز العراق عن انجاب الرجال؟؟ حتى يتدخل هذا الرجل بهذه الصورة المخيفة وهل يعي ابناء الشعب العراقي هذا الدور الذي يلعبه السيستاني في العراق اليوم؟؟ انه اشبه بسكين مسموم زرعته ايران في خاصرة العراق لتنفيذ مخططاتها وتحقيق نزعاتها في التوسع والعدوان هذا ما لمسناه اليوم في عراق النكبات