أمن العدل يا سيستاني ؟؟؟!!!!!!!

لا يخفى على كل لبيب ما يجري في العراق من ظلم وويلات ، والمعروف عند الأعم الأغلب إن هذه الويلات سببها الاحتلالات والدكتاتوريات والسلطات التي تعمل بنوايا غربيةوأسماء عراقية ، لكن الطامة الكبرى والتي تجعل القلوب والصدور حرى ، هي إن الخيانةوالعمالة من مراجع الدين الذين يجب أن يكونوا صمام الأمان للأمة ، لكن الحمد لله الذي كشف زيفهم ، وحقيقتهم المرة ، وألاعيبهم التي وان طال بها الدهر لابد وانتنكشف يوم ما ، ففي الحقيقة السيستاني هو الذئب الماكر الذي مزق العراق أشلاء وفعل ما فعل برؤؤس السذج من أهل العراق الذين يعتبرونه مرجع ومعصوم من الزلل ويا لها من طامة كبرى !!!!!!!!!!!!!!!!! نعم والله طامة كبرى من انك تجد مرجعاً يستعمل الدين غطاء ووسيلة لإتمام ألاعيبه وسلبه ونهبه لعراق الأنبياء والأوصياء ، فأصبح صاحب أكبر المشاريع في دول الجوار ، فمرة نراه مسئول عن تجمعات سكنية راقية في قم إيرانالأصل بالنسبة له ، ومرة نراه يشكل لجان لمساعدة المحتاجين والمتضررين لكن أين ؟؟ أكيدخارج العراق


ومرة نجده صاحب لأكبر مجمعات دينية ، ومره نجده يرعى اكبر المؤسسات المعلوماتيةوالثقافية وووو، لله درك يا عراق من لك؟؟؟


وقد نهبوا كل ما فيك من اجل مصالحهم ،أمن العدل يا سيستاني؟؟ يا مرجع العراق فأن من أهم صفات المرجع أن يكون عادل وعلى اعتقادنا إن العدالةتتحقق بفعل الواجب وترك المحرمات.، فأي محرمات أبشع من النهب والسلب الذي يجري على يديك ويد عملائك ، وأكبر دليل على هذاهو تأيدك للقوائم التي تكون يد إيران الضاربة ، وطريقها للوصول لما تتمناه


لكن ان الله بالمرصاد ، وسيعلم الذين ظلموا إي منقلب ينقلبون